الإيمان بمفهومه القرآني الصحيح وبمنظومته الكاملة هو عنصر خلاص، عنصر حرية، هو عاملٌ أساسيٌ لتماسك الأمة، هو عاملٌ رئيسيٌ تحتاج إليه
هناك بالفعل ما يهددها، وهناك بالفعل ما يدعونا إلى أن نركز وهذه مسؤولية على الجميع وفي المقدمة العلماء، والمثقفون، والخطباء،
على المستوى الأخلاقي كذلك: هناك نماذج مهمة وبارزة في واقع شعبنا العزيز، من هذه النماذج الأخلاقية البارزة جدًّا والجوانب الرئيسية:
من تجليات هذا الجانب على المستوى الروحي والشعوري والوجداني: ما يتعلق بـالمحبة للرسول “صلوات الله عليه وعلى آله”، وهذه ظاهرة بارزة في أوساط
واحدٌ من المبادئ المهمة والأسس والركائز المتينة في الهوية الإيمانية والانتماء الإيماني: الوعي والبصيرة، وأن يكون الإنسان مستنيراً بنور الله: إنساناً ذكياً، إنساناً واعياً،